انتقد
المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (دام ظله) مدعي الاجتهاد ووصفه بالجبان
على حد قول السيد الصدر (رحمه الله)، جاء ذلك خلال محاضرته الخامسة في
التحليل الموضوعي في التاريخ الإسلامي والعقائد.
وذكر سماحته بعض المواقف المتلونة لمدعي الاجتهاد بقوله: "بعد وفاة واستشهاد السيد الصدر (رحمة الله عليه) بعض الاشخاص ممن تكلف وبذل الجهد للمحاربة والطعن واستغلال المواقف، أيضا كان -على قول السيد الصدر- (الجمعة تحتاج الى شجاعة) فهو لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء، هو كذاك الشخص ابن الخليفة الثالث الذي وصفه ذلك القائد الأموي عندما يأتي الأموين تقول لهم أنا ابن الخليفة الثالث وعندما ينتصر الزبيريون تقول أنا تخلفت عنهم ولم أخرج معهم في المدينة"
وأضاف السيد الصرخي: "فهذا الشخص تخلف عن الجمعة ووصفه السيد الصدر بالجبان أو بعدم الشجاعة لأن الجمعة تحتاج الى الشجاعة"
وعلى الصعيد ذاته أشار الى انتهازية مدعي المرجعية بقوله: "فهذا في وقت، إنه يدعي الاجتهاد، يدعي المرجعية، يعمل على هذا الأمر وفي نفس الوقت يقول أنا وكيل للسيد السيستاني وللشيخ الفياض والشيخ بشير للباكستاني، في نفس الوقت يقولون له أنت تقول أنا مجتهد، الجماعة يدعون لك بالاجتهاد؟ يقول اسألوهم! أنت ماذا تقول؟ يقول أنا ليس لي علاقة اسألوهم، سألناهم يقولون مجتهد، فانت مجتهد؟ يقول أنا ليس لي علاقة اسأله وأنت ابرئ ذمتك من خلال السؤال والجواب من الشخص المقابل"
مؤكداً أن "قضية الإمضاء في أحيان كثيرة تكون أبلغ من الكلام ومن التصريح"
يُذكر أن السيد الصرخي الحسني (دام ظله) قد تصدى لكثير من مدعي الاجتهاد مبطلا ما ادعوه وأمضوه من أدلة على اجتهادهم.
وذكر سماحته بعض المواقف المتلونة لمدعي الاجتهاد بقوله: "بعد وفاة واستشهاد السيد الصدر (رحمة الله عليه) بعض الاشخاص ممن تكلف وبذل الجهد للمحاربة والطعن واستغلال المواقف، أيضا كان -على قول السيد الصدر- (الجمعة تحتاج الى شجاعة) فهو لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء، هو كذاك الشخص ابن الخليفة الثالث الذي وصفه ذلك القائد الأموي عندما يأتي الأموين تقول لهم أنا ابن الخليفة الثالث وعندما ينتصر الزبيريون تقول أنا تخلفت عنهم ولم أخرج معهم في المدينة"
وأضاف السيد الصرخي: "فهذا الشخص تخلف عن الجمعة ووصفه السيد الصدر بالجبان أو بعدم الشجاعة لأن الجمعة تحتاج الى الشجاعة"
وعلى الصعيد ذاته أشار الى انتهازية مدعي المرجعية بقوله: "فهذا في وقت، إنه يدعي الاجتهاد، يدعي المرجعية، يعمل على هذا الأمر وفي نفس الوقت يقول أنا وكيل للسيد السيستاني وللشيخ الفياض والشيخ بشير للباكستاني، في نفس الوقت يقولون له أنت تقول أنا مجتهد، الجماعة يدعون لك بالاجتهاد؟ يقول اسألوهم! أنت ماذا تقول؟ يقول أنا ليس لي علاقة اسألوهم، سألناهم يقولون مجتهد، فانت مجتهد؟ يقول أنا ليس لي علاقة اسأله وأنت ابرئ ذمتك من خلال السؤال والجواب من الشخص المقابل"
مؤكداً أن "قضية الإمضاء في أحيان كثيرة تكون أبلغ من الكلام ومن التصريح"
يُذكر أن السيد الصرخي الحسني (دام ظله) قد تصدى لكثير من مدعي الاجتهاد مبطلا ما ادعوه وأمضوه من أدلة على اجتهادهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق